قبل سبعة عشر عامًا دخل عم تاكافومي في غيبوبة لكن الآن قد عاد كرجل قام من قبره سرعان ما اكتشف تاكافومي شيئين غريبين أن عمه الآن يقدّر ألعاب الفيديو قبل كل شيء وأنه عندما كان في غيبوبة تم نقله بالفعل إلى عالم آخر كبطل حامي الآن لا يقتصر الأمر على تاكافومي بالبقاء في نفس الغرفة مع عمه الساحر بالمعنى الحرفي للكلمة بل عليه أيضًا اللحاق بالرجل المتأخر بعقدين من التاريخ.

ظاهريا، يبدو “ياموري كو” وكأنه طالب مدرسة متوسطة نموذجي. جيد نسبيًا في الدراسة ولطيفًا مع زملائه في الفصل، فهو يبذل الكثير من الجهد للحفاظ على هذه الواجهة. ومع ذلك، قرر يومًا ما التوقف عن التظاهر وترك المدرسة، مما أدى إلى إصابته بالأرق نتيجة عدم وجود أنشطة نهارية للقيام لها. عند المشي بمفرده في الليل، يشعر بتحسن هامشي، على الرغم من إدراكه أن عدم قدرته على النوم يجب اعتباره مشكلة خطيرة. في إحدى هذه الليالي، يلتقي “كو” بفتاة غريبة، “ناناكوسا نازونا”، والتي تخبره بأن سبب قلة نومه هو أنه على الرغم من إجراءه تغييرات في حياته، إلا أنه لا يزال يمنع نفسه من تجربة الحرية الحقيقية. وتقول أنه لن يتمكن من النوم إلا إذا كان راضيًا عن كيفية قضاء ساعات استيقاظه. عندما يبدو أنها حلت مخاوفه الحالية، دعته “نازونا” للعودة إلى شقتها لمشاركة فراشها. بعد فترة، غير مدركة أنه فقط يتظاهر بفقدان الوعي، تقترب منه، وتعض رقبته!

موي أوايا و هانابي ياسوراوكا اللّذان في الـ17 من العُمر يبدوان كثُنائيٍّ مِثاليّ. كِلاهُما محبوبان جدّاً، و يبدو بأنّهما مُتناسبان معاً. مع هذا، لا يعلَم الآخرون عن السرّ الذي يتشاركان به. كِلا موغي و هانابي يملكان إعجاباً كبيراً بأشخاصٍ آخرين، و يتوَاعدان فقط لتهدئة وِحدتهما. موغي يُحبّ أكاني ميناغاوا، مُعلّمةٌ شابّةٌ كانت مُدرّسته في المنزل. هانابي تُحبّ مُعلّماً أيضاً، شابٌّ كان صديقاً للعائلة منذ طُفولتها. مع بعضهما، يجدان مكاناً يُمكنهما فيه الحُزن على من لا يُمكنهما الحُصول عليه، و يتشاركان المشاعر التي تقودها الوِحدة. هل سيبقى الوَضع بالنّسبة لهما هكذا إلى الأبد؟

الموسم الثاني.

تتمة لاحداث الموسم السابق.

جاسوس يدعى الشفق توكل اليه مهمة سرية لتنفيذها عليه تكوين أسرة لذا قام بالزواج و تبنى طفلًا كجزء من تخفيه، زوجته وابنته لديهما أسرار خاصة بهما ، ويجب على الثلاثة أن يجتهدوا في الحفاظ عليها معًا.

تحكي القصة في عصر إيدو في مدينة طوكيو بداية القرن الثامن عشر، حيث الشوغن الثامن امر بوضع صندوق اقتراحات ليضع به الشعب سائر افكارهم واقتراحاتهم، وبعد فترة من السماع للاقتراحات انشئ الشوغن وحدة قضاء جديدة ( موشيبوغيوه ) لحماية الشعب في قلب العاصمة، لكن من ماذا ياترى!

تكملة لأحداث الموسم السابق والذي تدور أحداثه حول الموشي وهي  اكثر الأشكال الاساسية التي تعيش في هذا العالم ،، وجِدت دون اي اهداف او اغراض, توجد بإشكال لاحصر لهآ وهي قادرة على مُحاكاة الاشياء الطبيعية مِثل النباتات ، الأمراض مع ذلِك القليلُ مِن البشر يدركون وجودها ،  ياترا ماهي الموشي ؟! هذا هو السؤال الذي يفكرٌ بهِ جينكو بإستمرار ويسعى جاهداً لِمعرفته .

تدور الأحداث حول الصبيّة اليتيمة “فِنا هوتمان” التي نشأت على جزيرة نائية لا ينتظرها فيها أي بارقة أمل في أن تُصبح أي شيء سوى “عَبدة مملوكة” لـ جنود الإمبراطورية البريطانية، ليتم استغلالها بكل الطُرق ومن ثمّ التخلّص منها لاحقًا. لكن بطلتنا ليْست يتيمة اعتياديّة ولن تسمح بأن تُستضعف أو يُستهان بها بعد الآن، لذا حتى ومع الماضي المؤلم والغامض الذي يُخفي الكثير، فإنها ستهبّ لتكسر قيودها وتُواجه مضطهديها، بيْنما نَصب عيْنيْها هدف واحد فقط! : إيجاد نفسها الحقيقيّة وخلق هويّة جديدة بعيدًا عن العبودية والقهر!، كذلك البحث عن مكان تنتمي إليه حقًا. إنها قصة مغامرة حياتيّة مُدهشة ومُلهمة ومليئة بالغموض، بيْنما تستكشف “فِنا” و طاقمها من المنبوذين – والحلفاء غير المتوقّعين – الذين يجوبون البِحار سعيًا وراء تلك الألغاز الكامنة خلف ذاك الكيان المُسمّى “عدن” ! حيْث لن يُوقفهم أي شيء عن بلوغ أهدافهم!

يملك والد” شيكادا كوكونوتسو”- بـطل القصّة – محلاًّ قرويّاً للحلويات ، و يخطّط لأن يعهده لإبنه في يوم من الأيّام . و لكن ، يرغب كوكونوتسو بأن يصبح كاتب مانغا بدلاً من ذلك ، في يومٍ من أيام الصيف ، تأتي الفتاة الجميلة و الغربية “شيداري هوتارو” من شركة مشهورة لصنع الحلويات لزيارة المحل . على ما بيدو أنّ والد كوكونوتسو شخصيّة مشهورة في مجال الحلويات و هي تريده أن ينضمّ لشركة عائلتها . و لكن ، أخبرها بأنّه سينضمّ إلهم فقط إن إستطاعت أن تقنع كوكونوتسو بالتكفّل بأعمال محلّ العائلة و تبدأ أحداث القصّة هكذا

تدور حول كومي شوكو التي تبدأ يومها الأول في مدرسة إيتان الثانوية الخاصة المرموقة، بعد أن ارتقت بالفعل إلى مرتبة مادونا في المدرسة. بشعرها الأسود الطويل ومظهرها الطويل الرشيق، تلفت انتباه أي شخص يصادفها، ولكن هناك مشكلة واحدة فقط، وهي أنها سيئة في التواصل مع الآخرين. تادانو هيتوهيتو تلميذ متوسط في المدرسة الثانوية، شعار حياته "اقرأ الموقف وتأكد من الابتعاد عن المتاعب"، ولكن سرعان ما اكتشف أن الجلوس بجوار شوكو جعله عدوًا لكل فرد في فصله.