تكملة أحداث الأنمي.

تاماكو و موتشيزو ، ابنا صانعا موتشي و أصدقاء طفولة ، و كلاهما يكنان مشاعر لبعضيهما ، و يحكي الفيلم عن بوحهما بمشاعرهما لبعضهما

قصّة الفيلم  تدور أحداثها بين الفتى المشاغب والمشهور في صفّه إيشيدا شويا والفتاة الصمّاء التّي إنتقلت إلى صفّه في المرحلة الإبتدايّة نيشيميا شوكو، عندما تنتقلُ شوكو إلى صفّها الجديد يقود الفتى شويا الجميع في صفّه على التنمّر عليها لأنّها صمّاء مسبّباً ذلك تدخل مدير المدرسة بعدما قدّمت والدة الفتاة شكوى له و نقلت الفتاة إلى مدرسةٍ أخرى، أراد المدير معرفة المتسببِ في ذلك، فأوقع جميع من في الصفّ بالفتى شويا، أدى ذلك الأخر إلى حدوثِ خلافٍ بينه وبين زملائه، فإنقلب السحر على الساحر وأصبح هو من يتعرّض للتنمر إلى أن فقد شعبيّته. بعد مرور 5 سنوات يجدُ الفتى شويا نفسه وحيداً ومنعزلاً في المرحلة الثانوية فيقرّرُ مقابلة شوكو للصفح منها فيجدها قد تغيّرت تماماً… أحداث رومانسية ودراميّة في إنتظاركم تحصّل هذا المشروع على عدّة جوائز بكونها قصة جديدة

تتحول الهمسات إلى عناوين صراخ في صحيفة إيرل سيل فانتوميتف الصباحية ، حيث أن كلمة احياء الموتى تأخذ المجتمع الى العاصفة. لكن عندما تصل تفاصيل العمل السيئة إلى أذن سيل ، يقوم هو وخادمه الفائق ، سيباستيان ، بحجز أنفسهم على باخرة فاخرة للنظر في هذه المعجزات المزعومة

تاريخيا، 72% من مجموع الوفيات في لندن مرتبطة بالتنانين، كائنات خيالية غير مرئية لغالبية الناس. وبينما هم لا يعلمون، بعض الناس قد وقفو بالفعل أمام هذه التنانين. فقط سكان “الجانب المعاكس” الخفي من لندن يمكنهم رؤية التنانين. والقليل فقط هم المؤهلين بما يكفي كسحرة وساحرات لإجراء اتصال مباشر مع التنانين. ثنائي الساحرات “نيهاشي نويل” و“نيني سبانغكول” هما هملاء حماية لـ“وينغ بايند” (قيد الجناح)، وهي منظمة لتدبير الأمور المتعلقة بالتنانين. ومهمتهم هي حماية وإدارة التنانين داخل لندن.