في عالم تهيمن فيه النساء على الحكومة، يُحظر تمامًا صنع الأسلحة واستخدامها. ومع ذلك، هذا غير كافي لإنهاء النزاعات. فبدلا من السلاح، يتم القتال الأن بواسطة الكلمات. بفضل قوة “ميكروفون التنويم المغناطيسي”، يمكن أن تؤثر كلمات الأغاني على الخصم بطرق مختلفة، وتسبب ضررًا حقيقيًا. وهكذا، أولئك الموجودون في الفصائل خارج “جناح شو” المخصص للنساء، يستخدمون “ميكروفون التنويم المغناطيسي” في معارك الراب الشرسة كسلاح لهم في النزاعات المستمرة على المناطق.