لاوتاكو البالغ من العمر 34 عامًا، مات بينما كان ينقذ شخصًا غريبًا من حادث اصطدام، ليتجسد في عالم سحري كـ“روديوس غريرات”، طفل حديث الولادة. مع الاحتفاظ بالمعرفة والخبرة، والندم من حياته السابقة، يتعهد” روديوس” بعيش حياة مرضية وعدم تكرار أخطائه السابقة. الآن الموهوب بكمية هائلة من القوة السحرية بالإضافة إلى عقل شخص بالغ، ينظر الناس إلى “روديوس” على أنه عبقري. سرعان ما وجد نفسه يدرس تحت قيادة محاربين أقوياء، مثل والده المبارز، والساحرة المدعوة “روكسي ميغورديا”. كل ذلك من أجل صقل مواهبه الواضحة. ولكن على الرغم من المظهر الخارجي البريء، لا يزال “روديوس” اوتاكو منحرفًا، يستخدم ثروته من المعرفة لاتخاذ خطوات ضد النساء، وهو الشيء الذي لم يتمكن من القيام به في حياته السابقة.

على الرغم من من الإحترام الذي تحضى به في المدرسة للطفها وبراعتها، كانت طالبة المدرسة الثانوية “هوري كيوكو” تخفي جانبًا آخر منها. نظرًا لأن والديها غالبًا ما يكونان بعيدًا عن المنزل بسبب العمل، يتعين على “هوري” الاعتناء بأخيها الأصغر والقيام بالأعمال المنزلية، مما لا يترك لها أي فرصة للتواصل الاجتماعي بعيدًا عن المدرسة. في نفس الوقت، يُنظر إلى “ميامورا ايزومي” على أنه اوتاكو كئيب يرتدي نظارات. لكن في الواقع هو شخص لطيف وغير كفء في الدراسة. علاوة على ذلك، لديه تسعة ثقوب زينة مخبأة خلف شعره الطويل ووشم على ظهره وكتفه الأيسر. في لقاء مصادف، تلتقي “هوري” و“ميامورا” خارج المدرسة وينظران لبعضهما بطريقة مختلفة تماما. ليصبح هذان الشخصان اللذان هنا من أنواع مختلفة تماما من الحياة أصدقاء، ويتشاركا جانبًا لم يره أي شخص آخر منهم.

أُعجوبة البيانو آريما كوسي سيطر على جميع المسابقات و قد كان معرفاً بين جميع الأطفال الموسيقين ولكن بعد وفاة امه والتي هي ايضاً مُدربة البيانو خاصته ، اصابه انهيار ذهني بينما كان يٌقدم عزفاً موسيقياً منفردا ادى إلى عدم إستطاعته سمع صوت البيانو مع ان سمعه كان جيداً تماماً وبعد ذلك الانهيار أصبح لا يقترب الى البيانو وحتى بعد سنتين أريما لم يلمس البيانو وحينما كان يعيش حياته العاديه مع أصدقائه ويومً ما قابل قتاة غيرت له كل شيء وكانت تدعى هذه الفتاة بميازونو كوري التي كانت جميله وعازفة كمان حيث عزفها كان يعكس شخصيتها وثم كوري قررت أن تساعد أريما في الرجوع لعالم الموسيقى لتظهر له أن يكون أسلوبه حر ورائع على عكس ما كان عليه من أسلوب صارم وقاس

 تدور القصة حول صبي بلا مأوى يُدعى أتسوشي ناكاجيما، يُقابل في يوم رجلاً وينقذه ليكتشف أن الرجل هو عضو في وكالة تحري ولدى أعضائها قوى خارقة. تتحرى هذه الوكالة القضايا الخطيرة التي يستعصي رجال الشرطة والجيش مجابهتها.

القصة تدو حول الفتى “موب” الذي سينفجر إذا وصلت قدرته العاطفية إلى 100%، هذا الفتى ذو القوة النفسية امتلك لقب “موب” و قام بكبت قدرته النفسية حتى يتمكن من العيش بشكل طبيعي و يقوم بعمل صداقة مع زميلته في الصف.

تم التخلي عن استر و جونو معًا في نفس الكنيسة، ولم يفترقا منذ ذلك الحين. مذ كانا اطفالًا، والاثنان وعدا بعضهما البعض أن يتنافسا لمعرفة من منهم الذي سيصبح الإمبراطور المشعوذ المقبل، وعلى ذلك كبرا، وأصبح بينهم بعض الخلافات. كان جونو عبقري السحر، ولديه قدرة مذهلة في السطيرة عليه. بينما استر لا يمكنة استخدام السحر، وحاول أن يعوض عن ذلك من خلال التدريب الجسدي. عندما حان وقت البطولة “جريمويري” كانا في سن الـ 15، حصل جونو على كتاب مذهل مع أربعة اوراق برسيم (معظم الناس يحصلون على ثلاثة اوراق برسيم ) في حين أن استر لم يحصل على أي شئ على الاطلاق. ومع ذلك، عندما كان جونو مهددًا، ذهب استر لمساعدته وأثناء قتاله لحماية جونو، حصل على جريمويري خمس أوراق برسيم، وهو “البرسيم الأسود” كتاب مكافحة السحر، وهو لا يعرف أنه استخدم هذا. و الان كلا الصديقيْن يسعون نحو نفس الهدف

سايكي كوسو يملك مجموعةً كبيرةً من القوى الخارقة تحت إمرته تتضمن التخاطر وتحريك الأشياء بعقله ،ربما يبدو هذا رائعاً لكن بخبرة كوسو القوى الخارقة ليست كما يفترض ان تكون. يحاول أن يعيش حياةً عاديّةً بالرغم من قدراته المزعجة .

هيناتا يعشق الكرة الطائرة، ويريد الإنضمام إلى فريق الثانوية التي التحق بها، ولسوء حظه لم يكن ذو خبرة حقيقية في تلك الرياضة لقلة اللاعبين بمدرسته المتوسطة وعدم وجود مدربين، كانت موهبته الوحيدة هي القفز عاليا وضرب الكرة، بالمقابل المستجد والحازم والبارع كاجياما ليس لديه رغبة في تعليم الفاشلين لذلك يجد هيناتا أمامه عدة عقبات فهل سيتمكن من الإنضمام للفريق ؟