تدور الاحداث حول ايرين ييغر ( بطل القصة ) ... حيث عاشت ثلاث اجناس في هذا العالم الواسع ... وهم البشر ، و العمالقة ، و الحيوانات ... حيث عاشوا معا منذ البداية ... و كانوا العمالقة يتفوقون على البشو و الحيوانات بحجمهم و قوتهم ... و كانوا العمالقة بلا عقل ( اغبياء ) ليس لديهم اي هدف ... حيث كانوا البشر متفوقين عليهم من الذكاء و التطور ... كانوا العمالقة يتعدون على البشر و يسلبون حياتهم بأكلهم ... مع ان العمالقة لا يحتاجون الغذاء ليعيشوا ... و كانت الافضلية لدى العمالقة ... فقرر البشر التجمع داخل منطقة تحيطها ثلاث اسوار كبيرة جدا ( طولها حوالي 50 متر ) ... يسمى كل جدار بأسم ( جدار ماريا ، جدار روز ، جدار سينا ) ... و كان طول العمالقة يتراوح من 5 متر الى 25 متر و احيانا الى 30 متر ... و عاش البشر داخل الاسوار لأكثر من 100 عام ... و كان لدى ايرين حب الاستكشاف ... حيث كان يريد معرفة ماذا يوجد وراء الاسوار ... فقرر ان يذهب الى فيلق الاستطلاع اللذين يذهبون خارج الاسوار بهدف جمع المعلومات و قتل العمالقة ... حتى جاء ذلك اليوم و جاء عملاق طوله 60 متر و دمر السور الاول ... و من هنا تبدأ الاحداث ... المزيد>>

 قبل مئات السنين , أصبح البشر على حافة الفناء من قبل كائنات وحشية شبيهة بالبشر سميت بالعمالقة. مما أجبر الناجين من البشر على الإختباء في خوف خلف جدران خرسانية عملاقة , ما يخيف حقا من هذه المخلوقات هو أن إفتراسهم للبشر ليس نابعا من جوعهم و لكنه ليس إلا من أجل المتعة  . لضمان بقائهم  قام البشر الناجون بالعيش فى حالة دفاعية خلف ثلاثة حواجز منيعة مما أسفر عن قرن كامل بدون أي مواجهة مع العمالقة . لكن على الرغم من هذه الحياه المسالمة كان هذا السلام بمثابة الهدوء الذي يسبق العاصفة وقد حدثت العاصفة بالفعل وجرفت في طريقها الأخضر واليابس وفي لحظة تدمر السلام الزائف  الذي كان يعيشه البشر عندما تمكن أحد أضخم العمالقة من إحداث ثقب في الجدار الدفاعي الذي كان من المفترض أن يكون منيعا أمام هجمات العمالقة و بدأت حالة من الفوضى وسط المجتمع البشري للنجاة بحياتهم والإحتماء بالجدار الثاني بعد أن إقتحم العمالقة الجدار الأول وعاثوا فيه تخريبا ودمارا  . عقب خسارة شخصية لأغلى ما يملك على أيدي المفترسين , عزم "إيرين إيجر" على تكريس حياته لهدف واحد ألا وهو القضاء على ا... المزيد>>

بعد عشر سنوات من زلزال طوكيو الكبير ، سجن “أرض عجائب الموتى” أصبح مزارا سياحيا التي تساعد على جمع الأموال لإعادة بناء المدينة. مشجع بحماس السجناء الأحداث حيث الصدام المميت لأيام قليلة اضافية للحياة. وفي هذا السياق غانتا، تلميذ شاب من 14 سنة، اتهم زورا بقتل جميع زملاء له، مدبرة من قبل “الرجل في الحمراء”، صدر عليه حكم بالاعدام والسجن في “أرض عجائب الموتى”. فكيف سيتصرف غانتا ؟ وما التغيرات التي ستغير كل حياته ؟

 في ظلال مدينة “إيرغاستولوم” المليئة بالعصابات واللصوص، حيث يقبل رجال الشرطة الفاسدون الرشاوى، وتنتشر العاهرات على مدّ النظر، هناك تتواجد مهمات في غاية القذارة؛ لا يسع إنسيًا الاهتمام بها؛ هناك يظهر “العمال المهرة”، (نيك) و (ووريك) واللّذان يهتمان بمهمات لا يمكن لأحد إمساكها، حتى ذلك اليوم الّذي أتى فيه شرطيٌ يعرفانه طالبًا المساعدة في الإطاحة بعصابة جديدة شقت طريقها عنوةً نحو منطقة كبار الـ”مافيا”، بدا ذلك لهما كما لو كان عملاً إعتياديًا تعلوه الفوضى، إلا أنّهما على وشك أن يجدا أن هذا العمل أصعب بكثير مما توقعاه.

ندما يستيقظ ” ماجين ” من أعماق الظلام، آلهة المصير تقوم بإختيار سبعة من الأبطال وتمنحهم القدرة على إنقاذ العالم . يتم إختيار الشاب الذي يطلق علي نفسه ” أقوى شخص في العالم ” وهو أدليت من ضمن الستة أشخاص المخول لهم إنقاذ الأرض ، هؤلاء الأبطال يطلق عيه أسم أبطال الزهرة الستة . يبدأو في الذهاب إلى المكان المخصص لهم من أجل إيقاف نهوض ” ماجين ” من أعماق الظلام . ولكن عند وصولهم إلى مكان التجمع يكتشفوا أنهم سبعة أشخاص . تم تنشيط وهم حاجز من الضباب وتم حبس السبعة أبطال داخل الغابة يبدأ الشك ينتابهم على أن هناك واحد منهم هو العدو وبات الشك موجه أكثر بإتجاه ” آدليت ” ومن هنا تبدأ معركة شرسة بين الأبطال السبعة داخل هذه الغابة .

تدور أحداث هذا الموسم في مصر وهو متابعة لأحداث الموسم السابق والتي تدور قصته عن المثير للمتاعب “جوتارو كوجو” – المدعو ب جوجو إختصارا – حفيد المغامِر “جوزيف جوستر” في إحدى السجون اليابانية ، هناك قوة خفية تتلبسه ولا يستطيع التحكم بها وتدعى بالـ"ستاند"، والـ"ستاند" هي عبارة عن أرواح شريرة تعطي حامليها قوى مدهشة، يجب على جوتارو التحكم بقواه والترحال حول العالم والتوجه لمصر حيث ينتظره مصاص دماء متعطش لدماء عائلة الجوستر، الكثير من الصعاب والمشاق ستنتظر جوتارو وأصدقائه في رحلتهم العجيبة!

في مدينة كئيبة معروفة باسم “الحفرة” حيث هناك عشيرة من السحرة يقومون بالتقاط الناس من الشارع ليستخدمونهم كمخلوقات أخرى لتجارب بشعة في الفنون السوداء، تلتقي نيكايدو برجل برأس زواحف فاقد ذاكرته يدعى كايمان، ولإبطال لعنة كايمان يقوم الاثنان بمحاربة السحرة في الحفرة آملين أن يقضوا على الساحر المقصود، لكن عندما اكتشف رئيس السحرة أن رجلاً يمتلك رأس سحلية يواجه أناسه قام بإرسال مجموعة من “المنظفين” إلى الحفرة مشعلاً حرباً بين عالمين.